اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة: كيف يمكن الحد من الظاهرة في الدول العربية؟
Source: موقع BBC
يشير أحدث تقرير أصدرته المنظمة إلى أن ما يقرب من 1 من كل 3 نساء، أي ما يُقدر بـ 840 مليون امرأة على مستوى العالم، تعرضت لعنف الشريك أو العنف الجنسي خلال حياتهن، وهو رقم لم يتغير تقريبا منذ عام 2000.
رغم أن دولا عربية عدة تبنّت قوانين خاصة بالعنف الأسري والتحرش والعنف الجسدي والجنسي، فإن منظمات حقوقية ترى أن الإطار التشريعي ما يزال بحاجة إلى تطوير أعمق.
وتتمثل أبرز التحديات في وجود ثغرات قانونية تسمح بتخفيف العقوبات أو الحد من قدرة الضحايا على الوصول إلى العدالة، إضافة إلى محدودية الأدوات التنفيذية، مثل مراكز الإيواء المتخصصة، وآليات الحماية، والتنسيق بين الجهات الشرطية والقضائية.
وتشير تقارير قانونية إلى أن بعض الدول العربية حققت تقدما في تحديث تشريعاتها، إلا أن التطبيق العملي على أرض الواقع لا يزال متفاوتا، ما يحد من فعالية هذه القوانين ويؤثر على ثقة الضحايا في اللجوء إلى الجهات المختصة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع BBC، بتاريخ 25 نوفمبر، 2025.
يشير أحدث تقرير أصدرته المنظمة إلى أن ما يقرب من 1 من كل 3 نساء، أي ما يُقدر بـ 840 مليون امرأة على مستوى العالم، تعرضت لعنف الشريك أو العنف الجنسي خلال حياتهن، وهو رقم لم يتغير تقريبا منذ عام 2000.
رغم أن دولا عربية عدة تبنّت قوانين خاصة بالعنف الأسري والتحرش والعنف الجسدي والجنسي، فإن منظمات حقوقية ترى أن الإطار التشريعي ما يزال بحاجة إلى تطوير أعمق.
وتتمثل أبرز التحديات في وجود ثغرات قانونية تسمح بتخفيف العقوبات أو الحد من قدرة الضحايا على الوصول إلى العدالة، إضافة إلى محدودية الأدوات التنفيذية، مثل مراكز الإيواء المتخصصة، وآليات الحماية، والتنسيق بين الجهات الشرطية والقضائية.
وتشير تقارير قانونية إلى أن بعض الدول العربية حققت تقدما في تحديث تشريعاتها، إلا أن التطبيق العملي على أرض الواقع لا يزال متفاوتا، ما يحد من فعالية هذه القوانين ويؤثر على ثقة الضحايا في اللجوء إلى الجهات المختصة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع BBC، بتاريخ 25 نوفمبر، 2025.